فاجئت مغنية البوب الشهيرة بريتني سبيرز جمهورها بفضيحة جديدة قد تكون من العيار الثقيل، كما تعتبرها صحف أمريكية وهي حملها للمرة الثالثة، وكذلك تعريها كاملا بعد تصميمها على تجربة ملابس داخلية أمام الزوار في احدى المحلات.
وذكرت مجلة "يو إس ويكلى" الأمريكية مؤخرا نقلا عن مصادر قريبة من سيبرز أن مغنية البوب الشهيرة حامل للمرة الثالثة من صديقها الملحن الموسيقى جى آر روتيم، لكن هذا الأخير نفى هذا النبأ.
لكن مجلة "إن تتش ويكلى" أكدت خبر حمل سبيرز عبر تصريحات والدها نفسه الذى قال "نعم .. الخبر صحيح". وعلق بأنه لا يعرف كيف ستتصرف سبيرز في الأمر لا سيما أن تصريفاتها غير متوقعة.
وتقول مصادر للمجلة إن سبيرز أخبرت أصدقاء مقربين لها أنها حامل في أسبوعها الرابع، وأنها متأكدة من أن الأب هو صديقها "روتيم" وأنها" مؤمنة بأنه سيكون أب رائع".
كان روتيم الذى كان يواعد بريتنى سبيرز على فترات متقطعة طوال هذا العام، منذ انفصالها عن زوجها فيدرلين قد كشف عن علاقته الحميمة بسبيرز لمجلة "بليندر" في أوائل هذا العام.
وتردد أن سبيرز التى ستكمل عامها الـ 26 يوم الأحد 2 ديسمبر/ كانون الأول القادم أرسلت رسالة إلكترونية لصديقة مقربة لها بصورة الموجات فوق الصوتية للجنين، وطالبتها أن يظل الأمر سرا بينهما.
وتعتزم سبيرز الاحتفاظ بهذا الحمل على الرغم من خسارتها لحضانة طفليها شين بريستون وجايدن جايمس لزوجها السابق كيفين فيدرلين، فهي لا تستطيع زيارة الطفلين بدون وجود مشرف معين من المحكمة.
ويؤكد أصدقاء مغنية البوب المقربين على أن هذا الحمل لن يؤدى لزواج سبيرز من روتيم وقال أحدهم "إن بريتنى لا تبحث عن زوج آخر، ولكنها تحب وجود رجل في حياتها". ووفقا لمصادر مقربة، فإن سبيرز تأمل أن يكون طفلها الثالث بنتا.
في الوقت نفسه، لم تتوان مطربة البوب الأمريكية بريتني سبيرز في أن تتعرى تماما أمام رواد محلّ للبالغين. ولم تتردد سبيرز لحظة في أن تنزع ثيابها أمام الجميع حتى تستطيع تجربة ثياب داخلية مثيرة.
وبعد أن رفضت البائعة السماح لها بأن تقوم بالتجربة، فقدت سبيرز أعصابها، ونزعت ثيابها أمام الرواد تعساء أو سعداء الحظ.
ونقل موقع Star minute المختص بحياة المشاهير عن مصدر قوله إنّ جميع موظفي المحل أشاروا إلى سبيرز بأنه ليس مسموحا تجربة الثياب الداخلية، غير أنّها ركبت رأسها.
وأضاف "لقد جربت عدة قطع تحت أنظار 15 شخصا كانوا هناك في اللحظة ذاتها".
وتتصدر سبيرز عناوين الصحف بسبب فضائحها، فقد خسرت حضانة طفليها وعولجت في مركز لمكافحة الإدمان.
هانووووو هانووووو هانووووو هانووووو هانووووو